أهداف لا تنسى )
- سجل ماجد عبدالله مع النادي والمنتخب الكثير من الأهداف الأسطورية
اللتي لا يسجلها سوى النجوم الكبار ومن اشهرها
هدفه امام المنتخب النيوزلندي عام 1984م في سنغافورة
في تصفيات لوس أنجلوس
فقد استلم ماجد الكرة في المنطقة راوغ الى اليمين
ثم الى الشمال ثم الى اليمين ثم الى الشمال
في مسافة دائرية ضيقة ثم دفع الكرة الى الأمام قليلا
بمشاركة أحد المدافعين وسدد الكرة في الزاوية البعيدة
وقال معلق إنجليزي أن هذا الهدف لا يسجله سوى بيليه
وعرض التلفزيون البرازيلي هذا الهدف
ثم اصبح ثابتا في مقدمة أحد البرامج الرياضية
- ولم تسلم الفرق غير الآسيوية والعربية من أهداف ماجد عبدالله
فقد سجل في مرمى هامبورغ الألماني أول هدف لأول هدف خليجي
وكان هدفا خرافيا كان فريق هامبورغ متقدما بهدف
وكان ضاغطا لتسجيل هدف آخر
ارتدت الكرة من الدفاع الخليجي وكان جاسم يعقوب يقف
قبل منتصف الملعب بينما ماجد برعاية مدافع ألماني داخل الدائرة
استقبل جاسم الكرة وظهره لملعب هامبورغ الكرة الهوائية
ولعبها مباشرة خلفية ساقطة في بداية ملعب هامبورغ
فانطلق لها ماجد عبدالله وتقدم بها
دون أن تجدي محاولة المدافع الألماني للحاق به شيئا
ولما قابله الحارس دحرجه أرضا بتمويه بديع
ثم أرسل الكرة الى المرمى الخالي
- أما المباراة الودية التي شهدها
إستاد الملك فهد الدولي بالرياض
بين المنتخب السعودي والمنتخب الإنجليزي
فقد شهد أحد أهداف ماجد الخرافية
عندما أرسل الظهير عبدالله صالح الكرة لماجد
اللذي كان بداخل الدائرة بين المدافعين ليستلمها ماجد
ناحية الجهة اليمنى ودخل بها الى اليسار تاركا
المدافع الإنجليزي يعانق الهواء الى اليمين
ثم سدد الكرة بعنف لتصطدم الكرة بيد الحارس
قبل أن تعانق الشباك هدفا سعوديا
- ولعل من أشهر أهدافه هدفه في مرمى الهلال على كأس الملك عام 1987م
حيث عرض التلفزيون البريطاني هذا الهدف اكثر من مرة
وعلق عليه بيلي بنجهام مدرب منتخب ايرلندا الشمالية
واللذي كان مدربا للنصر في تلك المباراة
ووصفه بأنه اجمل الأهداف التي شاهدها في حياته
وقال عن ماجد : -
( نعم هذا اللاعب الذي سجل الهدف أسطورة عربية كروية بلا شك
و أنا اضمن له أن يكون ضمن قائمة لاعبي المليون جنيه في إنجلترا )
وكان لاعبي المليون فما فوق هم النخبة في إنجلتر
( بعض أقوال الإعلام الرياضي العالمي )
( في ماليزيا )
في ماليزيا وأثناء حفل غداء أقامته السفارة الصينية
تكريماً للمنتخب السعودي جاء مدرب الصين يسأل : -
أين ماجد عبدالله ولم يكف عن السؤال
حتى قاده الأستاذ إبراهيم الدهمش إلى ماجد
وبعد أن سأله عن عمره وكان حين ذاك واحد وعشرين عاماً
قال أمام كل من حضر ذلك الحفل : -
إنني أتوقع أن تكون أعظم لاعب في آسيا حين تبلغ الخامسة والعشرين
( الصحافة البرازيلية )
وقبل ذلك واستعداداً للتصفيات
كان المنتخب السعودي في البرازيل وبعد مباريات
أبدع فيها ماجد وهز شباك أكبر الفرق البرازيلية
أطلقت صحافة البرازيل عليه لقب ( جوهرة العرب )
وعرض عليه نادي ساوباولو الشهير الاحتراف بين صفوفه
وأصبح ماجد عبدالله أشهر لاعب سعودي في البرازيل
وفيما بعد أخذت أهداف هذا النجم تعرض على التلفزيون
في البرازيل كأول لاعب عربي وآسيوي يحدث له ذلك
( الصحافة الأسترالية )
صحيفة أسترالية أطلقت عليه لقب ( بيليه العرب )
حيث كتب محررها قائلاً : -
( في عام 1984م فرص النجم العربي ماجد عبدالله اسمه
على قائمة نجوم الكرة في آسيا فأصبح أشهر لاعب كرة قدم
في القارة كلها وهو اليوم يقود الفريق السعودي
في البطولة الذهبية ويقارع نجوم البرازيل والأرجنتين
ولست أبالغ إذا قلت أنه تفوق عليهم على أرض الملعب
حيث تمكن من هز مرمى الأرجنتين والبرازيل بأهدافه المتميزة
وبشكل يجعله بيليه العرب
ماجد عبدالله يتطلع بشموخ وثقة إلى العالمية
لو قدر للفريق السعودي أن يتأهل إلى المونديال القادم بإيطاليا
عند ذلك يستطيع ماجد أن يكون أحد نجوم الكرة في العالم
( الصحافة الصينية )
لقد انتزع هذا الأسمر إعجاب ألف مليون نسمة
يقبعون خلف سور عظيم وهم يشاهدونه
يشق الطريق بمهارة إلى شباك فريقهم القومي
( وكالة الأنباء الفرنسية )
في تعليق لها على مباراة السعودية والصين 2/0
في نهائي كأس آسيا 84م بسنغافورة
استطاع اللاعب السعودي الذي يرتدي الفانيلة رقم (9)
أن يلهب المدافعين في مباراة البطولة وأن يشارك بمهارة
في إحراز الهدف الأول للفريق السعودي ويكمل قدرته
بإحراز الهدف الثاني وبمجهود فردي يجعلنا نتذكر جيداً
أمجاد جارنيا وبيليه وديستيافنو أيام الكرة الذهبية
( الصحافة الماليزية )
السعوديون لديهم بطل رئيسي يخفونه تحت أكمامهم
ولن يجعلوا أحد يراه باعتبار الفريق السعودي
من الفرق المنافسة فقد وصل المسئولون والصحفيون
إلى إستاد مروويكا
لكي يأخذوا فكرة عن المهاجم السعودي الثمين ماجد عبدالله
اللذي قرر العرب الحفاظ عليه بين الخطوط
( الصحافة السنغافورية )
رغم الرقابة اللصيقة اللتي كثيراً ما تعرض لها
من قبل مدافعي المنتخبات المنافسة وما يصاحبها من خشونة
إلا أنه نادراً ما يغادر الملعب دون أن يلدغ الشباك
بهدف قاتل يقلب موازين المباريات مثلما فعل أمام كوريا وإيران
وصنع النهاية في كأس الأمم الآسيوية الثامنة
( ماذا قالوا في ماجد )
( كارلوس ألبيرتو بيريرا )
بعد اقالة المدرب العالمي كارلوس البيرتو بيريرا
من تدريب المنتخب السعودي بعد خسارته في مونديال فرنسا 98
كان هناك كثير من الانتقادات لهذا المدرب
وأهمها أنه كان يلعب بطريقة دفاعية متخوفة وكأنه لا يملك مهاجمين
وكان رد كارلوس البيرتو على هذه الانتقادات في لقاء صحفي
اذ قال : -
( أعيدوا لي ماجد عبدالله ثم طالبوني بالهجوم والأهداف والنتائج )
( زاجالو مدرب منتخب البرازيل والمنتخب السعودي سابقاً )
ماجد رجل الأهداف ودعم للفريق فهو لاعب هداف من طراز ممتاز
( تيلي سانتانا مدرب منتخب البرازيل ونادي الأهلي سابقاً )
ماجد عبد الله
لاعب عبقري من الصعب إيقاف زحفه المتدفق
( روبيرتو ريفالينو - كابتن منتخب البرازيل
ولاعب الهلال سابقا )
إن ماجد لاعب متكامل وخطير
وهو قادر على اللعب في أي ناد في العالم
( عبد الله معيوف - كابتن منتخب الكويت سابقاً )
من اللاعبين القلائل الذين استطاعوا وضع بصماتهم
على الكرة الآسيوية ولن تنجب الملاعب لاعباً يضاهيه
( ألقابه الشخصيه )
( أمير الصحراء )
في الكتاب الآسيوي اللذي صدر بمناسبة تكريم لاعبي القرن
في آسيا عام 1999م
( بيليه الصحراء )
أطلقته وكالات الأنباء العالمية
بعد إبداعات ماجد في سنغافورة عام 1984م
( السحابة رقم تسعة )
أطلقته الصحافة السنغافورية عام 1984م
بعد التصفيات الأولمبية في سنغافورة
( جوهرة العرب )
أطلقتها الصحافة البرازيلية عام 1981م
بعد إبداعات ماجد في المباريات اللتي أقيمت
في معسكر المنتخب السعودي في للبرازيل
( السهم الملتهب )
أطلقه الكاتب السعودي سليمان العمير
بعد ظهور ماجد في الملاعب السعودية بعامين
وكان ذلك عام 1979م
( بيليه العرب )
أطلقته مجلة الرياضي العربي الكويتية عام 1981م
بعد إبداعات ماجد مع منتخب الخليج
وتسجيل ماجد لهدف خرافي أمام هامبورج الألماني
( هداف العرب )
بعد حصوله على لقب هداف العرب عام 1981م
( سيد المهاجمين العرب الآسيويين )
أطلقته صحيفة الندوة السعودية
ممثلة في نائب رئيس تحريرها فوزي خياط
بعد تسجل ماجد للأهداف الخرافية
مع المنتخب السعودي عام 1984م
( قمر النجوم )
أطلقته مجلة عالم الرياضة عام 1995م
بمناسبة فوز ماجد أحمد عبدالله بلقب أفضل لاعب في الموسم
وبعد قيادته للنصر بالفوز في الثلاثية الشهيرة في جدة
على الهلال
( نجم النجوم )
أطلقه الصحفي خالد الطياش عام 1981م
بعد رؤيته لإبداعات ماجد في معسكر المنتخب في البرازيل
( أفضل ضارب رأس في العالم )
أطلقه المدرب الأيرلندي الشهير بيلي بينغهام عام 1987م
وبعد عرضه للهدف الخرافي في مرمى الهلال في نهائي الكأس
في محاضرة تدريبية في ألمانيا
( جلاد الحراس )
أطلقه المعلق العربي الشهير المرحوم أكرم صالح عام 1983م
بعد إبداعات ماجد مع المنتخب في التصفيات الأولمبية
( قرار الإعتزال )
وفي العشرين من ذي الحجة لعام 1418
أعلن ماجد اعتزاله الكرة نهائياُ بعد أن لعب آخر مبارياته
مع نادي النصر قبل ذلك بخمسة أيام (12/4/1998)
ضد فريق سامسونج من كوريا الجنوبية
على نهائي كأس الكؤوس الآسيوية وفاز النصر 1-0